ألساعدي يتكلم عن أنا الثورة لم تنجح والناس تشتكي من الأوضاع وأن رجا ل 17 فبراير ستنتفض مع القبائل الأخرى ، هذا في حد زعمه وأحلامه النرجسية المتأصلة في الابن المذلل وقال علي الأسماع كلمة الجماهيرية الكلمة المشئومة علي عقل الليبي الحر هاهو يعيد نفس سيناريو الرجل المقبور حين كان يخرج ويقول زحف زحف لو كانت سلحفاة لكانت وصلت والآن قبائل وأي قبائل سوي قبيلة أو أتنين مشكوك في ولائها لليبيا ولكن لن يكون الهوان ولا التسامح مع أي شخص يمس بأمن ليبيا المجد التي روية بدمى الأبطال .
ولما لا فمن حقه الدفاع عن الثروات التي كان يستولي عليها عن طريق أبيه رجل العصابة الأول معمر القذافي فمعطيات الفكر هُنا ثورة 17 فبراير لم تنجح الناس تشتكي من ارتفاع في الأسعار و في انقطاع الكهرباء في عدم أمكانية صرف المبلغ المطلوب من المصرف رغم امتلاك الزبون لرصيد في البنك كل هده العوامل ورآها أناس مندسون تحاول عدم أنجاح الثورة بشتى الطرق ناهيك عن الدرجة الثالثة وهم العامية و هيئ المشاركة في الفساد الإداري بكل المؤسسات وهم من داوي الفكر المحدود الطبقة ألا، مثقفه في المجتمع ( الطحالب ) ولو حللت المستوي المعيشي لوجدتهم لا تعليم لا مستوي معيشي جيد ، لا تعي حقوقها ليبيا ترقد علي ثروات من المعادن وانهار من البترول وتقف علي أطلالها حضارات الماضي كانت من المفروض تصنف من الدول الغنية وليسه مصنفه من الدول الفقيرة عن ماده تعول يا ساعدي ، سوى أنها من السهل إخضاعهم في الرأي وطبقه تسهل التلاعب الفكري لديها فاشتغل علي هده الطبقة في الحرب التي دارت روا حيها في الآونة الماضية بالإعلام الترويجي الكاذب وبت السموم المغرضة التي تعول علي تفكيك ألدوله بشتى الطرق ثارا تخرجون عليهم برجل ليسو من الدين بشي وهدا العزف علي وتر الدين بما أن الشعب أليبي متدين وثارا بالمشعوذ وهدا سخرتموه لمن يؤمن بالأرواح الشريرة ومتمثله في شاكير وثارا بالعارضة هاله علي أنها تمثل حقوق المرآة، من أنتم ياساعدي والعائلة الأجراميه منظمه عصابات استولت علي ثروات ألدوله الليبية بالقوة وبسلطة السلاح من ليس معكم فهوا ضدكم وضد مصالحكم الشخصية فلن يكلفكم في السابق سوى إرسال مجنديكم من الجان التورية لشخص معارض لتصفيته في الدخل أو الخارج والآن تعول على عدم أمن واستقرار ألدوله الليبية ويساعدكم الطابور الخامس وكل هذا ألوم علي ثورة 17 فبراير أنها تركة بعض المندسين رغم ولائهم لشيطان المعظم المبجل معمر القذافي ،علي أنهم أبناء هده البلد لا أعرف ولكن ثورة 17 فبراير ثورة الناس الكادحة المظلومة المقهورة 42 سنه ، هل تريد من أليبي الحر ينسف ويتناسى أرواح الشهداء من اجل أطماعك الشخصية ، أم تعول علي فترة تواجدك في النيجر لتجند اكبر عدد من الفقراء ويتم تجنيدهم بالمال الذي سرقته من خزانات ألدوله الليبية فالأيام ستبين لاك لو أن لديك شئ لكنت فعلته من الأول وليس ألان بعد أن ضاعت عليكم أرض الثروات ولم تورثوها لأبنائكم في أحلامكم