مشكلت الزنتان ومصراتة واحداث المطار هذه القصة مثل السم في العسل كثر الاحدات التى وضعت الاوضاع ليبيا تحت المنظار فبسبب من يطبل للنظام السابق ولايريد من الدولة الليبية الاستقرار بتفعيل واختلاق الازمات من بعض الاجنده للعملاء داخل الوطن من سرقة وقتل وخطف كل عبيد المقبور تعمل في الخفاء لتدمير الدولة لكي تحين الفرصه لسجودهم لسيدهم وطلب عصاء الطاعة من جديد فمن خلال الحديث مع عبيد المقبور يقول الاغلبيا منهم ستعود رايتهم الخضراء لترفرف من جديد ... ولكن مشكلة المطار هي محاولت مصراته لحل ازمه في طرابلس بوجهت نظرهم والزنتان بحمايت المطار تحمي الوطن من العملاء المندسين داخل الوطن ... ولكن المشكله في القبلتين كل واحد بحل المشكله من طرف وزاوية مختلفه ولم يلتقي اين حد منهم بتوحيد صفهم لحمايت ليبيا من الخونه الخربو في البلاد ويتسترون بانياب الغدر والخيانه فدولة مثل ليبيا تحمل أنهيار في المؤسسات من نظام فاشل جثم السنين وترك ليبيا في مستنقع الظلمات . وبسبب تباذل للاطلاق الناري تسبب في الخسائر الماديه وزهق بعض الارواح فإلى متى يستمر هذا المسلسل المئساوي ... والارض الخصبة للفتن والاشاعات المغرضه التي تنهش فى الذولة الليبيا كل هذا للعبدت المقبور فلايوجد صد ولا رد على معبودهم الدكتتور ... وهناك بعض الاجنده التى تم الاتفاق عليها من عصابات التى كانت مستفيده من النظام السابق ووضعت اوراقها تحت الطاوله من دفع الاموال وتجهيز العتاد لكل الامور من قتل وتخريب في مؤسسسات الدولة لدفع باليبيين بالقول نار النظام السابق ولا نار الفوضه التى نعيشها الآن ...